لم تتحقق لدى سماحة السيد الحائري دام ظله شهادة معتبرة برؤية الهلال ليلة الاثنين (الأحد مساء) في بلادنا ولا البلاد المشتركة معنا في جزء من الليل، وعليه يكون يوم الاثنين إكمالا لعدة شهر شعبان المعظم بشأن كل من لم يثبت لديه الهلال ليلة الاثنين ويكون يوم الثلاثاء هو أول شهر رمضان المبارك. والمناسب للمؤمنين أعزّهم الله أن يصوموا يوم الشك كي يحرزوا الفضل الكبير والجزاء الجزيل، نسأل الله أن يعيننا جميعاً على صالح الأعمال ويتقبلها بأحسن قبوله.